أيُهَا الشَعب ! ليَتَني كُنتُ حَطا با فأَهوي على الجُذُوع بِفاسي!
لَيتني كُنتُ كالسيُولِِ ِ،إذا ســــا لت تهُدٌ القثبُور رمساً بِرمسِ!
لَيتني كُنتُ كالرِياحِ فَأطو يِ كل ما يخنثقُ الزهُور بنحسِي!
ليتَ ِلي قُوةَ العَوَاصِفِ يا شَعبـ ي فأُلقي عَلَيكِ ثًورةَ َنفِســــي ! ليَت ِلي قُوةَ الأَعَاِصيِر إن ضَـ جَت فأَدعُوكَ لِلحياِة بِنَفسِـــــــــي !
من قائل هذه الأبيات الشعرية